Ads 468x60px

تعديل

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

الجمعة، 27 مارس 2020

التعليم الذاتي


التعليم الذاتي:

   هو من أهم أساليب التعلم التي تتيح توظيف مهارات التعلم بفاعلية عالية مما يسهم في تطوير الإنسان سلوكياً ومعرفياً ووجدانياً ، وتزويده بسلاح هام يمكنه من استيعاب معطيات العصر القادم، وهو     نمط من أنماط التعلم الذي نعلم فيه التلميذ كيف يتعلم ما يريد هو بنفسه أن يتعلمه  .إن امتلاك  وإتقان مهارات التعلم الذاتي تمكن الفرد من التعلم  في كل الأوقات وطوال العمر خارج المدرسة و  داخلها وهو ما يعرف بالتربية المستمرة.

  تعريف التعلم الذاتي :

هو النشاط التعلمي الذي يقوم به المتعلم مدفوعاً برغبته الذاتية بهدف تنمية استعداداته وإمكاناته وقدراته مستجيباً لميوله واهتماماته بما يحقق تنمية شخصيته وتكاملها ، والتفاعل الناجح مع مجتمعه عن طريق الاعتماد على نفسه والثقة بقدراته في عملية التعليم والتعلم وفيه نعلم المتعلم كيف يتعلم ومن أين يحصل على مصادر التعلم  .

أهمية التعلم الذاتي :

(1)   إن التعلم الذاتي كان وما يزال يلقى اهتماما كبيراً من علماء النفس والتربية ، باعتباره أسلوب التعلم الأفضل ، لأنه يحقق لكل متعلم تعلما يتناسب مع قدراته وسرعته الذاتية في التعلم ويعتمد على دافعيته للتعلم  .

(2)   يأخذ المتعلم دورا إيجابيا ونشيطاً في التعلم .

(3)   يمّكن التعلم الذاتي المتعلم من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعليم نفسه بنفسه ويستمر معه مدى الحياة  .

(4)   إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم  .

(5)   تدريب التلاميذ على حل المشكلات ، وإيجاد بيئة خصبة للإبداع   .

(6)   إن العالم يشهد انفجارا معرفيا  متطورا باستمرار لا تستوعبه نظم التعلم وطرائقها مما يحتم وجود استراتيجية تمكن المتعلم من إتقان مهارات التعلم الذاتي ليستمر التعلم معه خارج المدرسة وحتى مدى الحياة .

أهداف التعلم الذاتي :

(1)    اكتساب مهارات وعادات التعلم المستمر لمواصلة تعلمه الذاتي بنفسه .

(2)   يتحمل الفرد مسؤولية تعليم نفسه بنفسه .

(3)   المساهمة في عملية التجديد الذاتي للمجتمع .

(4)   بناء مجتمع دائم التعلم .

(5)   تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة .

مقارنة بين التعليم التقليدي والتعلم الذاتي :

     مجال المقارنة
التعليم التقليدي
التعلم الذاتي
1- المتعلم
متلق سلبي
محور فعال في التعلم
2-  المعلم
ملّقن
يشجع الابتكار والإبداع
3- الطرائق
واحدة لكل المتعلمين
متنوعة تناسب الفرق الفردية
4- الوسائل
سمعية بصرية لكل المتعلمين
متعددة ومتنوعة
5- الهدف
وسيلة لعمليات ومتطلبات
التفاعل مع العصر والهيئة
6- التقويم
يقوم به المعلم
يقوم به المتعلّم

      مهارات التعلم الذاتي :

     لابد من تزويد المتعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم . ومن هذه المهارات :

      1)     مهارات المشاركة بالرأي .

     2)    مهارة التقويم الذاتي .

     3)    التقدير للتعاون .

     4)    الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة المحلية .

     5)   الاستعداد للتعلم .

      أنماط التعلم الذاتي :

    1- التعلم الذاتي المبرمج . 

    2- التعلم الذاتي بالكمبيوتر  

    3- التعلم الذاتي بالحقائب والرزم التعليمية . 

    4- برامج الوحدات المصغرة  .

    5 -  برامج التربية الموجهة للفرد  .

    6- أسلوب التعلم للإتقان . 


التعليم المدمج (المتمازج)


التعليم المدمج (المتمازج)



التعليم  المدمج (المختلط) Blended Learners:
هو احد صيغ التعليم او التعلم (التدريب التى يتكامل) يندمج فيها التعليم الالكترونى مع التعليم الصفى (التقليدى) فى اطار واحد، حيث توظف ادوات التعليم الالكترونى، سواء المعتمدة على الكمبيوتر أو المعتمده على الشبكات فى الدروس والمحاضرات ، جلسات التدريب والتى تتم غالبا فى قاعات الدرس الحقيقيه المجهزه بإمكانية الاتصال بالشبكات . (Harvey singh,2003,51-54).

مميزات التعليم المدمج :
- يشعر المدرس ان لة دور فى العملية التعليمية وان دورة لم يسلب.
- يقوم بتوفير الوقت لكل من المعلم والطالب.
- يوفرطريقتين للتعلم يمكن الاختيار بينهما بلا من الاعتماد على طريقة واحدة.
- يعالج مشاكل عدم توفر الامكانيات لدى بعض الطلاب.
- يتناسب مع المجتمعات فى الدول النامية التى لم تتوفر لديها بيئة الكترونية كاملة.
- وقت التعلم محدد بالزمان والمكان وهذا ما يفضلة الطلاب حتى الان.
- يركزعلى الجوانب المعرفية والمهارية والوجدان دون تأثير واحدة على الاخرى.
- يحافظ على الرابط الاصلية بين الطالب والمعلم وهو اساس تقوم علية العملية التعليمية.

منظومة التعليم المدمج:
لابد ان يعمل من منظومة متكاملةلكى ينجح ويمكن تقسيم احتياجات التعليم المدمج الى ثلاثة نقاط هى متطلبت تقنية ومتطلبات ومنهج ونتناول ككل جزء على حدى :

1- المتطلبات التقنية :
- يحتاج الى تزويد الفصول بجهاز حاسب الى وجهاز عرض Data Show متصل بالانترنت.
- توفير مقرر الكترونى (لكل مادة) E-Course.
- توفير نظام لادارة التعليم Learning Management System (LMS) .
- توفير نظام إدرة المحتويات Learning Content Management System (LCMS).
- توفير برامج التقييم الالكترونى E-Evaluate .
- تحديد مواقع يمكن الاتصال بها.
- توفير مواقع التحاور الالكترونى للتحاور مع الخبراء فى المجال.
- الاتصال بالموقع الرسمى لوزارة التعليم وبالتحديد مستشارى المواد.
- عقد لقاء اسبوعى مع موجهى المادة عن طريق الشبكة والسماح للطلاب بالتحاور معة وتوجيه الاسئلة المباشرة عن المقرر والاختبار.
- توفير الفصول الافتراضية بجانب الفصول التقليدية بحيث يكمل كل منهما الاخر.

2- المتطلبات البشرية:

والمتطلبات البشرية تمثل قطبى العملية التعليمية وهما الطالب والمعلم ولكل منهم طبيعة خاصة فى ظل التعليم المدمج والكل لة دور لا يقل اهمية عن الاخر لانجاح هذا النوع من التعليم
1-المعلم :
- معلم لدية القدره على التدريس التقليدى ثم تطبيق ما قام بتدريسه عن طريق الحاسب.
- معلم لدية القدره على البحث عن ماهو جديد على الانترنت ولدية الرغبه فى تطوير مقرره وتجديد معلومته بصفه مستمره .
- معلم لدية القدره على التعامل مع برامج تصميم المقررات سواء الجاهز منها او التى تتطلب مهاره خاصة.
- معلم لدية القدره على تصميم الاختبارت بنفسه حتى يحول الاختبارت التقليديه الى الكترونيه من خلال البرامج الجاهزه المعدة لذلك.
- التعامل مع البريد الالكترونى وتبادل الرسائل بينه وبين طلابه.
- لدية الرغبة فى الانتقال من مرحلة التعليم التقليدى الى مرحلة التعليم الالكترونى.
- يحول كل مايقوم بشرحه من صورته الجامده الى واقع حى يثير انتباه الطلاب عن طريق الوسائط المتعدده Multimediaوالفائقة Hypermedia من خلال الانترنت.
- لابد من ان يرسخ فى ذهنه ان دخول التعليم الالكترونى والتحول الكامل الى الفصول الافتراضيه والمقررات الالكترونيه والاداره الالكترونيه لهو امر حتمى حتى يتم تحفيزه على العمل والتدريب الجيد خلال فترة التعليم المدمج والاستفاده منها.

2-الطالب:
يحتاج الطالب فى ظل التعليم المدمج ان يفهم انة ٌمشارك فى العملية التعليمية ويجب ان يشعر ان دورة هام لكى يتفاعل مع المعلم فى الوصول الى الهدف
- لابد ان يشعر الطالب بانة مشارك وليس ٌمتلقى.
- يجب ان يتدرب على المحادثة عبر الشبكة.
- لدية القدرة على التعامل مع البريد الالكترونى.

عوامل نجاح التعلم المدمج:
هناك العديد من العوامل التي تساهم في نجاح التعليم المدمج منها ما يلي:
1- التواصل والإرشاد :
من أهم عوامل نجاح التعليم المدمج التواصل بين المتعلم والمعلم, بأن يقوم المعلم بارشاد الطالب متى يكون وقت التعلم ويرسم لة الخطوات التى يتبعها من اجل التعلم والبرامج التى يستخدمها الطالب من اجل التحصيل.
2- العمل التعاوني على شكل فريق :
في التعليم المدمج لابد أن يقتنع كل فرد (طالب، معلم) بأن العمل في هذا النوع من التعلم يحتاج إلى تفاعل كافة المشاركين, ولابد من العمل في شكل فريق, وتحديد الأدوار التي يقوم بها كل فرد.
3- تشجيع العمل المبهر الخلاق:
الحرص على تشجيع الطلاب على التعليم الذاتي والتعلم وسط المجموعات, لأن الوسائط التكنولوجية المتاحة في التعليم المدمج تسمح بذلك ,(فالفرد يمكن أن يدرس بنفسه من خلال قراءة مطبوعة أو قراءتها من على الخط بينما في ذات الوقت يشارك مع زملائه في بلد آخر من خلال الشبكة أو من خلال مؤتمرات الفيديو في مشاهدة فيديو عن المعلومة ).إن تعدد الوسائط والتفاعلات الصفية تشجع الإبداع وتجود العمل.
4- الاختيارات المرنة:
التعليم المدمج يمكن الطلاب من الحصول على المعلومات والإجابة عن التساؤلات بغض النظر عن المكان والزمان أو التعلم السابق لدى المتعلم ,وعلى ذلك لابد من أن يتضمن التعليم المدمج اختيارات كثيرة ومرنه في ذات الوقت تمكن كافة المستفيدين من أن يجدوا ضالتهم .
5- اتصل ثم اتصل ثم اتصل :
لابد أن يكون هناك وضوح بين الاختيارات المتاحة عبر الخط للموضوع الواحد, وأن يكون هناك طريقة اتصال سريعة ومتاحة طول الوقت بين المتعلمين والمعلمين للإرشاد والتوجيه في كل الظروف, ولابد من أن يشجع الاتصال الشبكي بين الطلاب بعضهم البعض لتبادل الخبرات وحل المشكلات والمشاركة في البرمجيات.

مميزات التعليم المدمج :
- يشعر المدرس ان لة دور فى العملية التعليمية وان دورة لم يسلب.
- يقوم بتوفير الوقت لكل من المعلم والطالب.
- يوفرطريقتين للتعلم يمكن الاختيار بينهما بلا من الاعتماد على طريقة واحدة.
- يعالج مشاكل عدم توفر الامكانيات لدى بعض الطلاب.
- يتناسب مع المجتمعات فى الدول النامية التى لم تتوفر لديها بيئة الكترونية كاملة.
- وقت التعلم محدد بالزمان والمكان وهذا ما يفضلة الطلاب حتى الان.
- يركزعلى الجوانب المعرفية والمهارية والوجدان دون تأثير واحدة على الاخرى.
- يحافظ على الرابط الاصلية بين الطالب والمعلم وهو اساس تقوم علية العملية التعليمية.


التعليم المدمج (المتمازج)



التعليم  المدمج (المختلط) Blended Learners:
هو احد صيغ التعليم او التعلم (التدريب التى يتكامل) يندمج فيها التعليم الالكترونى مع التعليم الصفى (التقليدى) فى اطار واحد، حيث توظف ادوات التعليم الالكترونى، سواء المعتمدة على الكمبيوتر أو المعتمده على الشبكات فى الدروس والمحاضرات ، جلسات التدريب والتى تتم غالبا فى قاعات الدرس الحقيقيه المجهزه بإمكانية الاتصال بالشبكات . (Harvey singh,2003,51-54).

مميزات التعليم المدمج :
- يشعر المدرس ان لة دور فى العملية التعليمية وان دورة لم يسلب.
- يقوم بتوفير الوقت لكل من المعلم والطالب.
- يوفرطريقتين للتعلم يمكن الاختيار بينهما بلا من الاعتماد على طريقة واحدة.
- يعالج مشاكل عدم توفر الامكانيات لدى بعض الطلاب.
- يتناسب مع المجتمعات فى الدول النامية التى لم تتوفر لديها بيئة الكترونية كاملة.
- وقت التعلم محدد بالزمان والمكان وهذا ما يفضلة الطلاب حتى الان.
- يركزعلى الجوانب المعرفية والمهارية والوجدان دون تأثير واحدة على الاخرى.
- يحافظ على الرابط الاصلية بين الطالب والمعلم وهو اساس تقوم علية العملية التعليمية.

منظومة التعليم المدمج:
لابد ان يعمل من منظومة متكاملةلكى ينجح ويمكن تقسيم احتياجات التعليم المدمج الى ثلاثة نقاط هى متطلبت تقنية ومتطلبات ومنهج ونتناول ككل جزء على حدى :

1- المتطلبات التقنية :
- يحتاج الى تزويد الفصول بجهاز حاسب الى وجهاز عرض Data Show متصل بالانترنت.
- توفير مقرر الكترونى (لكل مادة) E-Course.
- توفير نظام لادارة التعليم Learning Management System (LMS) .
- توفير نظام إدرة المحتويات Learning Content Management System (LCMS).
- توفير برامج التقييم الالكترونى E-Evaluate .
- تحديد مواقع يمكن الاتصال بها.
- توفير مواقع التحاور الالكترونى للتحاور مع الخبراء فى المجال.
- الاتصال بالموقع الرسمى لوزارة التعليم وبالتحديد مستشارى المواد.
- عقد لقاء اسبوعى مع موجهى المادة عن طريق الشبكة والسماح للطلاب بالتحاور معة وتوجيه الاسئلة المباشرة عن المقرر والاختبار.
- توفير الفصول الافتراضية بجانب الفصول التقليدية بحيث يكمل كل منهما الاخر.

2- المتطلبات البشرية:

والمتطلبات البشرية تمثل قطبى العملية التعليمية وهما الطالب والمعلم ولكل منهم طبيعة خاصة فى ظل التعليم المدمج والكل لة دور لا يقل اهمية عن الاخر لانجاح هذا النوع من التعليم
1-المعلم :
- معلم لدية القدره على التدريس التقليدى ثم تطبيق ما قام بتدريسه عن طريق الحاسب.
- معلم لدية القدره على البحث عن ماهو جديد على الانترنت ولدية الرغبه فى تطوير مقرره وتجديد معلومته بصفه مستمره .
- معلم لدية القدره على التعامل مع برامج تصميم المقررات سواء الجاهز منها او التى تتطلب مهاره خاصة.
- معلم لدية القدره على تصميم الاختبارت بنفسه حتى يحول الاختبارت التقليديه الى الكترونيه من خلال البرامج الجاهزه المعدة لذلك.
- التعامل مع البريد الالكترونى وتبادل الرسائل بينه وبين طلابه.
- لدية الرغبة فى الانتقال من مرحلة التعليم التقليدى الى مرحلة التعليم الالكترونى.
- يحول كل مايقوم بشرحه من صورته الجامده الى واقع حى يثير انتباه الطلاب عن طريق الوسائط المتعدده Multimediaوالفائقة Hypermedia من خلال الانترنت.
- لابد من ان يرسخ فى ذهنه ان دخول التعليم الالكترونى والتحول الكامل الى الفصول الافتراضيه والمقررات الالكترونيه والاداره الالكترونيه لهو امر حتمى حتى يتم تحفيزه على العمل والتدريب الجيد خلال فترة التعليم المدمج والاستفاده منها.

2-الطالب:
يحتاج الطالب فى ظل التعليم المدمج ان يفهم انة ٌمشارك فى العملية التعليمية ويجب ان يشعر ان دورة هام لكى يتفاعل مع المعلم فى الوصول الى الهدف
- لابد ان يشعر الطالب بانة مشارك وليس ٌمتلقى.
- يجب ان يتدرب على المحادثة عبر الشبكة.
- لدية القدرة على التعامل مع البريد الالكترونى.

عوامل نجاح التعلم المدمج:
هناك العديد من العوامل التي تساهم في نجاح التعليم المدمج منها ما يلي:
1- التواصل والإرشاد :
من أهم عوامل نجاح التعليم المدمج التواصل بين المتعلم والمعلم, بأن يقوم المعلم بارشاد الطالب متى يكون وقت التعلم ويرسم لة الخطوات التى يتبعها من اجل التعلم والبرامج التى يستخدمها الطالب من اجل التحصيل.
2- العمل التعاوني على شكل فريق :
في التعليم المدمج لابد أن يقتنع كل فرد (طالب، معلم) بأن العمل في هذا النوع من التعلم يحتاج إلى تفاعل كافة المشاركين, ولابد من العمل في شكل فريق, وتحديد الأدوار التي يقوم بها كل فرد.
3- تشجيع العمل المبهر الخلاق:
الحرص على تشجيع الطلاب على التعليم الذاتي والتعلم وسط المجموعات, لأن الوسائط التكنولوجية المتاحة في التعليم المدمج تسمح بذلك ,(فالفرد يمكن أن يدرس بنفسه من خلال قراءة مطبوعة أو قراءتها من على الخط بينما في ذات الوقت يشارك مع زملائه في بلد آخر من خلال الشبكة أو من خلال مؤتمرات الفيديو في مشاهدة فيديو عن المعلومة ).إن تعدد الوسائط والتفاعلات الصفية تشجع الإبداع وتجود العمل.
4- الاختيارات المرنة:
التعليم المدمج يمكن الطلاب من الحصول على المعلومات والإجابة عن التساؤلات بغض النظر عن المكان والزمان أو التعلم السابق لدى المتعلم ,وعلى ذلك لابد من أن يتضمن التعليم المدمج اختيارات كثيرة ومرنه في ذات الوقت تمكن كافة المستفيدين من أن يجدوا ضالتهم .
5- اتصل ثم اتصل ثم اتصل :
لابد أن يكون هناك وضوح بين الاختيارات المتاحة عبر الخط للموضوع الواحد, وأن يكون هناك طريقة اتصال سريعة ومتاحة طول الوقت بين المتعلمين والمعلمين للإرشاد والتوجيه في كل الظروف, ولابد من أن يشجع الاتصال الشبكي بين الطلاب بعضهم البعض لتبادل الخبرات وحل المشكلات والمشاركة في البرمجيات.

مميزات التعليم المدمج :
- يشعر المدرس ان لة دور فى العملية التعليمية وان دورة لم يسلب.
- يقوم بتوفير الوقت لكل من المعلم والطالب.
- يوفرطريقتين للتعلم يمكن الاختيار بينهما بلا من الاعتماد على طريقة واحدة.
- يعالج مشاكل عدم توفر الامكانيات لدى بعض الطلاب.
- يتناسب مع المجتمعات فى الدول النامية التى لم تتوفر لديها بيئة الكترونية كاملة.
- وقت التعلم محدد بالزمان والمكان وهذا ما يفضلة الطلاب حتى الان.
- يركزعلى الجوانب المعرفية والمهارية والوجدان دون تأثير واحدة على الاخرى.
- يحافظ على الرابط الاصلية بين الطالب والمعلم وهو اساس تقوم علية العملية التعليمية.